المغرب   قرصنة   جبروت   الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي   وزارة التشغيل    أجرة محمد منير الماجدي    أجرة سكينة اخنوش  شركة سيجر

إشتهر خطاب العرش ليوم 30 يوليو 2014 بسؤاله عن « أين هي الثروة؟ » عندم ذكر بأنه سبق للبنك الدولي أن أنجز في 2005 و2010 دراستين لقياس الثروة الشاملة لحوالي 120 دولة من بينها المغرب، مبرزا أنه تساءل باستغراب مع المغاربة بعد الاطلاع على أرقام هاتين الدراستين “أين هي هذه الثروة، وهل استفاد منها جميع المغاربة، أم أنها همت بعض الفئات فقط”.

وثائق الصندوق الوطني للضمان الإجتماعي ووزارة التشغيل المسربة كشافة الصورة البشعة لأكذوبة العدالة الإجتماعية التي يقدمها المخزن لحلفائه ليسوقونها لتبرير دعمهم لنظام دموي مبني على سرقة ونهب أموال الشعب

المعلومات السرية المسربة من طرف القراصنة اجابت على سؤال الملك محمد السادس  : ها هي الثروة التي تسأل عنها. انها في 120 مليون التي يتقاضاها محمد منير الماجدي، الكاتب الخاص للعاهل المغربي. في دجمبر 2020 وصلت إلى أكثر من 3 ملايين درهم

انها في أجرة مليوني درهم التي تذهب شهرياً للشركة الملكية « سيجير » التي يديرها الماجدي

انها في أجرة سكينة اخنوش التي تتلقى شهرياً 11 مليون سنتم في حسابها الخاص

أين هي الاجراءت الأمنية التي اتخدت سنة 2014 عندما فدهثم المخابرات الفرنسية بإختراق بنك معلومات الخارجية والمديرية العامة للدراسات والتوثيق؟

أين هي الإتفاقات المبرمة مع المخابرات الإسرائلية للحماية السبرانية؟

لماذا يسكت ياسين المنصوري وكبير البوليس السياسي، عبداللطيف الحموشي؟ 

الوثائق المسربة والمعلومات التي تتضمنها تكشف الصورة البشعة لـ »العدالة الاجتماعية » في زمن شائعة « الدولة الاجتماعية » وإشاعة « الدعم الاجتماعي » الذي شغل فقراء هذا البلد بملهاة ارتفاع المؤشر وانخفاضه أكثر مما انتشلهم من الفقر الذي ينهش ما تبقى من حياتهم

المغرب   #قرصنة   #جبروت   #الصندوق_الوطني_للضمان_الإجتماعي   #وزارة_التشغيل    #أجرة_محمد_منير الماجدي    #أجرة_سكينة_اخنوش  #شركة_سيجر #المغرب_