يحاول إعلام المخزن في هده الأثناء إدخال الريبة والشك في نفوس افراد الشعب والجيش الجزائري من خلال منشورات مشبوهة هدفها التشويش عبر مواقع إخبارية مجهرية
حيث أقدم موقع “أفريكا” المجهري على فبركة خبر وفاة الرئيس التبون ليأتي بعده دور مرتزقة المخزن داخل الجزائر من إعلاميين وفنانين المتعودين على أكل السحت على موائد مهرجانات مراكش والعيون المحتلة لدعم مشروع الصحراء المغربية ، حيث تكون مهمة خونة الجزائر هو ترويج مثل هده الأخيار الكاذبة عبر شبكات التواصل الاجتماعي و الصفحات الاستخباراتية المعادية للجزائر
وفي الوقت الدي يتحرك فيه دباب المخزن لضرب لكل ما ينشر عن موقف الجزائر المدافع عن ارادة شعب وحقه في تقرير مصيره بالإستقلال ، تجد العفن الداخلي يساند مشروع المحتل مغربي لاستعمار شعب حر
المصدر : الجزائر1